الخجل عند الشباب Things To Know Before You Buy
الخجل عند الشباب Things To Know Before You Buy
Blog Article
يجب دائما أن نذكِّر الشباب أن التغيير يبدأ من خلال خطوة صغيرة للتغلب على الخوف أو إدارته بشكل أفضل".
إذا استطعت أن تشعر بالتردد أو التوتّر بعد خمس دقائق من الدردشة أكثر مما لاحظته في البداية، فمن الأفضل إنهاء المحادثة بلطف باقتراح واضح للتحدث لاحقًا.
من أسباب الخجل أيضا هناك التنشئة، وتحديدا التعرض مثلا للقسوة في مرحلة الطفولة، وخصوصا حينما تكون هذه القسوة زائدة.
التفاعل الاجتماعي المنتظم: ممارسة التفاعل الاجتماعي من خلال الأنشطة الجماعية أو التطوعية يعزز من الثقة بالنفس ويقلل من حدة الخجل.
إذا لم يكن هناك شيء يساعدك على الاسترخاء في المواقف الاجتماعية؛ فقد تكون الخطوة التالية الجيدة هي التواصل مع محترف.
الانغلاق: عدم الانفتاح على الآخر يعتبر سببا محوريا من أسباب الخجَل لدى البنات، والانغلاق يربي البنت على الخجل المرضي للأسف.
على الرغم من أنه قد يبدو أن هذا قد يحد من المحادثة، إلا أنه في الواقع يمكن أن يكون له تأثير معاكس لإعادة تعديل مستوى المسؤولية الذي يشعر به الشخص الآخر، بحيث يكون أكثر إلهامًا لتمديد الحديث.
العوامل الوراثيّة: أشارت بعض الدراسات إلى أنه قد يكون هناك مكون جيني للخجل، وقد يكون الأفراد الذين ينحدرون من أسرة يتّسم أفرادها بالخجل أكثر عرضة لتطويره بأنفسهم.
يتوق الأشخاص الخجولون في نمط الخجل المتضارب إلى التفاعلات الاجتماعيّة، لكنهم يخافون منها انقر على الرابط في نفس الوقت.
الخجل في حد ذاته ليس حالة صحية عقلية، ولكنه يمكن أن يؤدي إلى ضائقة عاطفية غير مرغوب فيها بمرور الوقت.
انضم إلى النشرة الإخبارية واحصل على آخر المقالات في حاكیني ثقافة
تجنّب المواقف الاجتماعيّة: قد يتجنّب الأشخاص الذين يعانون من الخجل المواقف الاجتماعيّة أو التفاعلات والاجتماعات، مثل الحفلات أو المهرجانات أو المناسبات التي تتطلب منهم الخطابة عامة.
وعندما يشعر المراهق بالخجل، فقد يتردد في قول أو فعل شئ ما لأنه يشعر بعدم اليقين من نفسه وليس مستعد أن يتم ملاحظته. والخجل ليس الحياء، فالخجل يكون صفة سلبية مذمومة عندما يمنع صاحبه عما ينفعه في دينه ودنياه وينتج عن عدم قدرة الفرد علي المواجهة أو خوفه من الشعور بالرفض. أما الحياء صفة إيجابية مطلوبة وخلق رفيع وشعبة من شعب الإيمان، فالحياء يمنع صاحبه من فعل القبيح والتقصير في حق الغير.
العوامل المحيطة: يمكن أن تساهم التجارب السلبيّة مع الطرف الآخر، مثل التنمر من قبل الأقران أو الرفض القوي من قبل أحد اضغط هنا الوالدين أو النقد اللاذع من قبل أحد المعلمين، في نشوء الخجل ونموّه، بالإضافة إلى ذلك، فإن الأطفال الذين ينشون في عائلات أو ثقافات تقدّر التحفّظ أو تثبط العزيمة قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخجل.